آراء
- الثلاثاء, 28 أكتوبر 2025
عزلة الفئة المثقفة :
أشرف الزفري : تتجه الفئة المثقفة تدريجياً نحو العزلة، مبتعدة عن الميدان السياسي، احتجاجا بما آلت إليه الممارسة السياسية من...
- الإثنين, 27 أكتوبر 2025
عن التمكين من خلفية معرفية قبل الالتحاق بالشعب الجامعية …
بقلم : محمد كماشين في خضم النقاش الدائر حول إصلاح المنظومة التعليمية، يطفو على السطح بين الفينة والأخرى مطلب إدراج...
- الإثنين, 27 أكتوبر 2025
لَكْلامْ صّامَتْ يْكَتْبوهْ لَحْرُوفْ
————————————- محمد علوى: لْعَيْنْ لْواكْحَة مَا تْجَرِّي سْواقِي وِ لا رْوات ْ تْعَمَّر ْصْهارَجْ لْحَمْلَة يْلا طْغاتْ تْهَرَّسْ لَحْدْودْ تْغَرَّقِ لَمْحَطّة بَلِخيرْ عَلْحَرْثْ تْجود ْ و َلْفُمْ لْمَفْتوحْ تْشَمْ ريحْتُو يْلا...
- الأحد, 26 أكتوبر 2025
شعر : أضواء
- زهرة أحمد بولحية : لمن ينتظرون موتي أقول: أنا في ضيافة العزلة أحتسي كأسي حنينا... أسترق من اليوم شمسه بلا أصيل .. لن أسمح للأميال أن...
- السبت, 25 أكتوبر 2025
يوميات محام (07)
ذ - ادريس حيدر : قال ذات يوم ، ملك " فرنسا" ، " لويس الرابع عشر ": " لو لم...
- الجمعة, 24 أكتوبر 2025
قلب الشمال
د.عبد السلام دخان دونما ماءٍ يَنْحَدِرُ نَهْرُ الشَّمْسِ نَحْوَ الشِّفَاهِ العَمِيقَةِ لِـ«فَالْ فُلُورِي»، يَغْسِلُ دُرُوبَ النِّسْيَانِ بِرِيحِ شَوْقٍ نَاعِمٍ، وَأَلْوَانٍ أَكْثَرَ ضِيَاءً. يَعُودُ النَّهْرُ مُزْهُوًّا بِالتَّرَقُّبِ، يُعَلِّقُ عَلَى كَتِفِ...
- الجمعة, 24 أكتوبر 2025
من أعلام مدينة القصر الكبير : الشاعر عبد السلام الزفري القصري من كبار شيوخ فن الملحون
بقلم : عبد القادر الغزاوي هو عبد السلام الزفري ، ولد بحي باب الواد بمدينة القصر الكبير، خلال القرن التاسع...
- الأربعاء, 22 أكتوبر 2025
على هامش انعقاد المؤتمر12 لحزب الاتحاد: النهاية الاشتراكي للقوات الشعبية.
- ذ . ادريس حيدر و أنا أتابع فعاليات المؤتمر 12 ، لحزب " الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية" ، الذي...
- الثلاثاء, 21 أكتوبر 2025
المبادرة الملكية لتبسيط ترشّح الشباب: خطوة لإعادة الثقة وتجديد النخب السياسية بالمغرب”
إلياس طلحة، باحث في العلوم الإدارية والسياسية. في سياق التحولات السياسية والاجتماعية التي يعرفها المغرب، يُشكّل مشروع مراجعة شروط ترشّح...
- الثلاثاء, 21 أكتوبر 2025
انتماءات بائسة :
- بقلم : لبيب المسعدي . في مدينتي العزيزة، أكاد أجزم أننا لم نعد نقدم أنفسنا بقول: مرحبا، أنا فلان...









