بقلم عبد القادر احمد بن قدور :
… من أجل حقوق الفلسطينيين في التعليم للرقي العلمي والفكري والثقافي لهم والتقدم البناء من أجل الحقوق المشروعة في العالم أجمع ، والذي يدعو إليه قانون میثاق حقوق الإنسان الدولية ل 10دجنبر1948م، حيث طلبت الجمعية العامة للأمم المتحدة من البلدان الأعضاء كافة أن تدعو لنص الإعلان “وأن تعمل على نشره وتوزيعه وقراءته وشرحه ولاسيما في المدارس والمعاهد التعليمية الأخرى، دون أي تمييز بسبب المركز السياسي للبلدان أو الأقاليم ” وغيرها من الحقوق والمواثيق الدولية التي تدعو إلى حقوق التعليم لكل إنسان أينما كان، ونظراً لما تعرض له الفلسطينيون من ظلم واضطهاد في هذا المجال وغير ذلك، ومن عمل تقدمهم استطاع الإسرائليون إلى محاولة حرمانهم الآن من الدراسة والتعليم الدي هو حق من حقوقهم المشروعة والأكيدة.
لذلك ومن جديد أنشرالان قصة تكسف عن عادة بعض الصهاينةللانتقام من الناس في هاته المدينة العبورة والوطنية القحة والمخلصة للوطن ورجالاته الأفذاد ولفلسطين الشقيقة والعروبة والإسلام الحنيف وللانسانية كافة.وأؤكد على فلسطين الحرة والسلبية وغير ذلك من المعاناة التي يعاني
منه شبابها البطل وشاباتها الغيورات ورجالاتها الأفذاد والأبطال الغيورين جميعاً على وطنهم العزيز
وعلى أمتهم المقدامة…
و بمقال آخر تقرؤونه بعد ذلك الان من عنوانه “الحرية تؤخذ ولا تعطى “ستقرؤونهما رفقته الآن ، و كما فيها بالاستشهاد والصمود
والذود عن الوطن والأمة الإسلامية والعربية، وحرية الشعوب تؤخذ
دائما بالتضحية والبطولات الفذة..وهما كالتالي: