
——ذ : رضوان الغازي ——–
– لا يشكك أحد في أهميته بالنسبة للسياسات العمومية ولغيرها ؛
– لا ينكر أحد أحقية التلميذ في الاستفادة من زمن التعلم كاملا ؛
– اعتاد نساء ورجال التعليم وغيرهم من الموظفين والمستخدمين والطلبة( وكانوا جميعا في مستوى المسؤولية ) … المشاركة في الإحصاءات والانتخابات والاستفتاءات….
ما الذي تغير حتى وقع هذا السجال :
– نقاش متأخر ونحن على مشارف بداية الإحصاء ؛ كان الأحرى التنبيه إليه في بدايات التسجيل والتكوين عن بعد ؛
– نسبة مشاركة أسرة التعليم لا تتجاوز 3٪ ؛
– مقترح تأجيل الدخول المدرسي مناسب ، لأنه في السابق كان الإحصاء يستغرق 20 يوما من فاتح شتنبر إلى عشرين منه ، وكان الدخول المدرسي حينها في 16 شتنبر .
– مشاركة المعطلين فيه ليست حلا لعطالتهم ؛ والغريب أن من يدعي التضامن معهم هو أول من يشكك في كفاءتهم . فحين يصرح أن أغلب أصدقائه الحاصلين على شهادات في البيولوجيا ولجوا التعليم كحل لبطالتهم من جهة ، يندد بتدني مستوى التعليم من جهة أخرى ؛
– وللأسف هناك واقعة يتم تغافلها ؛ حين كانت الأسرة التعليمية في حراك أوتي ببعض المعطلين لسد خصاص وتعويض الأساتذة . هل أتت بهم تعطاشت أيضا ؛
– وأخيرا لم يتم إقحام الجميع والضرب في الظلام وتحت الحزام ،
وهل تحدث باسمه الشخصي أم الحقوقي أم السياسي !؟
ذ رضوان الغازي ؛ رجل تعليم شارك في إحصاء 1994/ 2004/ 2014 وفي بعض محطات الانتخابات و الاستفتاء.