غِيرْ شَاوَرْنِي

12 سبتمبر 2025

ذ. محمد علوى
غيرْ سامَحْني يا هاجْرِي
غيرْ سامَحْني
مالْ خْيالَك راحْ
بْلَا مَايْشوَرْني
مَنْ شُوفْتَكْ
عْرَفْتْ هَجْرَكْ جانِي
أُمَنْ صَمْتَكِ
بَاغِي تْخَلِّيني تَانِي
رَاهْ بُعْدَك ْ
سْبَقْ شْوانِي
فِينْ صَبْرِي
أَمَكْوَانِي
فْراقَكْ قْصاحْ
فْعَقْلي زادْ عْذَّابِي
هْلَكْ لْقَلْبْ أُراحْ
مَالُو صَطّانِي
رَبِّي كْبيرْ لا تْسِيرْ
يَا زَّايَدْ هَمِّي و َحْزانِي
غْلَطْتْ فيكْ كْثيرْ
مَنَّكْ زادْ خْصَامِي
قُولِّي كيفْ نْديرْ
هَجْرَكْ مَّحَّنِّي
طْلَقْ يا لغايب لَسْراحْ
غِيرْ كَلَّمْنِي
بْصَوْتْ لْغاكْ نَرْتاحْ
بَالله جاوَبْنِي
عْفُو يا لَّايَمْ و عْطَفْ
أُسامَحْني
يْلا نْت عْقَدْتِي لَرْواحْ
عْلى وَحْشَكْ عَاوَنِّي
سَاعَدِني نَنْساكْ
راهْ جْفاكْ عَذَّبْني
عَفاكْ يا لَوْنيسْ
غير شاوَرْنِي.ْ
رَاهْ لَعْمَرْ قْصِيرْ
مُحالْ تْلَاقِينِي.

اترك رد

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

الاخبار العاجلة

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق

اكتشاف المزيد من أخبار قصراوة العالم

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading