بقلم : ذ . عبد الله سعدون
ولنا ايضا اسود القصر الكبير ايام زمان ايام العز والوهج، ،،،نازلوا اعتى الفرق التي تتبارى الان . با قسام الصفوة. – كانت الجماهير المساند الرسمي لها. وكان الاعلام في المواعيد الحاسمة. وعلى الاثير،،، وبجانبي كان مبعوث الاذاعة بملعب دار الدخان يبدع في التغطية انسجاما مع ما يبدعه اللاعبون اتذكر صورة النادي القصري بلاعبيه وكانما تشاهد مبارة من الدوري الاسباني . في التمركز والتمريرات وامتلاك الكرة والاناقة في المراوغة. – شاهد على العصر الذهبي وكنت رفقة زملائي الاعلاميين من مختلف المنابر الورقية ندعم مجهودات كل المكونات وبالاساس اللاعبين والطاقم التقني. حتى الحكام كانوا ياخذون حذرهم في ادارة اللقاءات. بجدية وارشيفي في الصحافة الرياضية غني بعنفوان تواجدي. سلام عليكم ايها الاماجد ممن تواجدوا مبللين قميصهم بشهد العرق سلام على الساكنة التي ساندت ابناءها. – نوستالجيا سنواث ثمانيات القرن الماضي رحم الله كل من افتقدناهم في مدينة القصر الكبير الخالد، ومتع الباقين بالصحة والعافية( صورة النادي القصري بملعب لايمبيكا اثناء النزال مع الفريق المحلي المغرب التطواني، ،،وانتهى اللقاء بالتكافؤ، اصابة في كل شبكة، ،،)