لماذا يتعدى انهيار المباني النسيج العتيق بالمدينة ؟

14 مارس 2025

بوابة القصر الكبير – كاميرا ياسين بن عدي
لم يُسجل الانهيار الجزئي للمنزل الكائن بحي الوهراني/السلام في القصر الكبير أي حالات وفاة، عدا إصابة سيدة تم نقلها من قِبل عناصر الوقاية المدنية إلى المستشفى المحلي لتلقي العلاج. كما أصيب صاحب إحدى الدكاكين المجاورة.

وما يميز حادث انهيار المنزل المعني أنه ليس من المباني القديمة التي تعود لمئات السنين، بل هو بناء حديث يندرج ضمن التجمعات السكنية التي لا تعود لفترة طويلة.
فهل تصبح مدينة القصر الكبير قنبلة موقوتة في أحيائها القديمة والحديثة، مما يستدعي إجراء مراجعة شاملة…. وفتح تحقيق حول ما يحدث لضمان سلامة السكان والمباني.

 

اترك رد

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Breaking News

We use cookies to personalize content and ads , to provide social media features and to analyze our traffic...Learn More

Accept

اكتشاف المزيد من أخبار قصراوة العالم

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading