بوابة القصر الكبير – كاميرا ياسين بن عدي
لم يُسجل الانهيار الجزئي للمنزل الكائن بحي الوهراني/السلام في القصر الكبير أي حالات وفاة، عدا إصابة سيدة تم نقلها من قِبل عناصر الوقاية المدنية إلى المستشفى المحلي لتلقي العلاج. كما أصيب صاحب إحدى الدكاكين المجاورة.
وما يميز حادث انهيار المنزل المعني أنه ليس من المباني القديمة التي تعود لمئات السنين، بل هو بناء حديث يندرج ضمن التجمعات السكنية التي لا تعود لفترة طويلة.
فهل تصبح مدينة القصر الكبير قنبلة موقوتة في أحيائها القديمة والحديثة، مما يستدعي إجراء مراجعة شاملة…. وفتح تحقيق حول ما يحدث لضمان سلامة السكان والمباني.