أخيرا ، بين القصر الكبير و العرائش ، يوجد أكثر من خمس نقط مراقبة أمنية ( بين الشرطة و الدرك ) ، الحافلة تمر على الاقل أربع مرات في اليوم ، لعلها تمر عبر ” پيسطاات ” حتى لا تقع في ” شراك ” المراقبة الأمنية الصارمة ..
و يبقى السؤال ، من سمح بإزهاق حياة الطالب المتوفى اليوم؟!