
محمد علوى:
——
عْلاشْ تْخاصَمْني يا زَهْري !؟
كُلْ مَرَّة عَاتَر عَتْرَة
يَهْديكْ اللهْ راعي
آشْ هادْ لْحُكْرَة !؟
طَوَّلْتي لَمْقامْ
فَجَّنْبْ دايَرْ ضَبْرَة
حَيَّرْتي لَعْقَلْ
فيهْ وْساعَتْ لْحُفْرَة
تْبَدَّلْ لْحالْ
تْغَيْرَتْ نَّظْرَة
كْفى يا زَهْري
شوفْ بْعَيْنْ رَّحْمَة
حْتَى لَكْرينْ
يْكَلَّمْني بْنَثرَة!؟
مْنَخَّلْنِي
شَاعَل فَلْقَلْبْ جَمْرَة.
بَالله عْلِيك يا زَهْري
مَخْزُونْ لِيَّامْ
عامَرْ هَدْرَة
أُ مَسْرَبْ لَمْكَانْ
عامَرْ سَدْرَة
رَبِّي يَا لْغافَرْ
آشْ هَادْ لْقُدْرَة
نْتَ قادَرْ
تْزِيحْ نَّحْسْ وَ لْحَسْرَة .