محمد علوى:
☆ ☆
فَعرشها بَانَتْ نَجْمَة
تْغَازَلْ لَبْدَرْ ضَّاوِي
بْنُورْهَا تَغْمَزْ درَة
تْنَاجِي لْمَوْجْ دَّاوِي
نَسْمَة هَبَّتْ وْرَا هَبَّة
لَعْلِيلْ نَّفْسْ دَّاوِي
لِيلْهَا فَارَدْ جْنَاحُو بْهَمَّة
و مْرَاكَبْ جَارِيَة تْوَدِّي
فَشْوَارَعْ بَنْوَارْهَا زَاهِيَة
بْمْحَاسَنْ لَبْلَادْ تَدْوِي
هَلْهَا تْحَافْ وَ شْيَاكَة
بَلْسَانْ ظْرَافَة تَرْوِي
كْلَامْ مْرَتَّبْ لْطَافَة
بحْرُوفْ لَجْدُودْ تَحْكِي
بَعْسَلْ لَجْبَالْ تْنَدِّي
مَارْتِيلْ يَا مَارْتِيلْ
فْعَرْشْكْ شَامْخَة نَجْمَة
تْحَاكِي لْكَمْرَة ضَّاوْيَة.