
————————————-
محمد علوى:
لْعَيْنْ لْواكْحَة
مَا تْجَرِّي سْواقِي
وِ لا رْوات ْ
تْعَمَّر ْصْهارَجْ
لْحَمْلَة يْلا طْغاتْ
تْهَرَّسْ لَحْدْودْ
تْغَرَّقِ لَمْحَطّة
بَلِخيرْ عَلْحَرْثْ تْجود ْ
و َلْفُمْ لْمَفْتوحْ
تْشَمْ ريحْتُو
يْلا كْلا تُّومَة
بَسْمِيَةْ جارْتُو
و ْ لَكْلامْ صّامَتْ
يْكَتْبوهْ لَحْروفْ
بَدْموعْ لَجْفانْ
عْلى مْسارَبْ لَخدُودْ
مْعانيهْ حارَّة
خَارْجَة مَنْ جُّوفْ
عْلى يَّامْ لْوَرْدْ
لِّي وَ لَّا مَنْتُوفْ
دَرْسوهْ جْراهْمِيَة
بَطْيوحْ و َطْيوحْ
بْقا كُلْشي فَلْكاعَة
بِينْ نْوادَرْ مَتْلوفْ
فَدّرْسَة رَّابْعَة
بانْ لْمَعْروف ْ
لْكَرْمومَة بايْنَة
كُلْشي مَفْضوحْ
لْمَدْرَة حافِيَة
و َشَّوَّاطْ بْقا مَلْيوحْ
هَذا حالْ لْخَمّاسْ
دِيما مَسْروحْ
لَفْراقْشي حاضِيهْ
عَنْداكْ يْهَزْ رّاسْ وِ شُوفْ